المحارب
اهلا بك زائرنا الكريم
ندعوك للانضمام لدينا
لكى تنال كل الصلاحيات
مع تحيات الادارة العامة للمنتدى
المحارب
اهلا بك زائرنا الكريم
ندعوك للانضمام لدينا
لكى تنال كل الصلاحيات
مع تحيات الادارة العامة للمنتدى
المحارب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل ما يتعلق (( علم الفلك والجيولوجيه - علوم الاديان - الاثار على مدار العصور - البرامج العامه والفلكيه - قصص الانبياء والصالحين ))
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رعادا قاشا

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Sword7
رعادا قاشا


ذكر
العذراء
الثعبان
عدد المساهمات : 151
تاريخ التسجيل : 03/11/2011
العمر : 46
الموقع https://elmhrb.forumegypt.net
العمل/الترفيه باحث
المزاج متقلب
تعاليق : ( يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق وقد وهبوا عقلاً وضميراً
وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء )

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟   هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Icon_minitimeالسبت ديسمبر 17, 2011 8:20 pm

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟


يبدو أن حجج الشيخ الباهرة , و كلماته النيرة , جعلت عقول النصارى حائرة , و صدورهم ضيقة , فادعوا دعواهم الفاشلة , لعل الشيخ يسكت عن كشف حقيقة دينهم الزائفة !
و نحن ندعوا أهل الأرض , عالمهم و جاهلهم , شقيهم و سعيدهم , كبيرهم و صغيرهم , لقراءة كتاب الشيخ " صلب المسيح بين الحقيقة و الإفتراء " و ليعلم الذين يحرفون أى منقلب ينقلبون !
فى بداية الكتاب تحدث الشيخ عن عقيدة الخلاص عند النصارى , و ما تمثل هذه العقيدة من أهمية بالغة عندهم , ثم علق الشيخ قائلا :

ماذا نقول كمسلمين ازاء مثل هذا الادعاء المسيحى ؟
ليست هنالك اجابة أكثر إقناعا من قول الله و قولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم و ان الذين اختلفوا فيه لفى شك منه مالهم به من علم إلا اتباع الظن و ما قتلوه يقينا ً النساء : 157 , هل يمكن لأحد أن يكون أكثر وضوحا ًو أكثر تأكيدًا و أكثر يقينا ً و أكثر رفضا ً للمساومة تجاه معتقد من معتقدات الإيمان عن هذه الإجابة ؟ الإجابة هى : مستحيل ! ان الله هو وحده العليم القدير البصير مالك الملك . انه الله سبحانه و تعالى .
و يؤمن المسلم أن هذه الأجابة الكاملة انما هى من الله سبحانه و تعالى , و من ثم لا يثير سؤالا و لا يتطلب دليلا , يقول المسلم أمنا و صدقنا.
و لو كان المسيحيون قد قبلوا بالقرأن الكريم باعتبار أنه وحى الله لما ثارت مشكلة صلب المسيح , إنهم يعترضون بتعصب على تعاليم القرأن و يهاجمون كل شئ إسلامى , انهم كما يصفهم توماس كارليل " قد دربوا أن يكرهوا محمدا و دينه" . (كتاب صلب المسيح بين الحقيقة و الإفتراء ص 13-14)

فهل عميت عيونكم عن هذا الكلام فى مقدمة الكتاب ؟ !

ثم يستطرد الشيخ الأسد أحمد ديدات تحت عنوان ( اعتراض مسيحي ) قائلا :
ان المسيحى يعارض الإعتقاد الإسلامى بأن عيسى المسيح " ما قتلوه و ما صلبوه " بقوله: كيف يتسنى لرجل مثل محمد على مبعدة آلاف الأميال من مسرح الحدث , و بعد 600 عام لوقوع الحدث أن ينفض ليروى عنه ؟ فيقول المسلم : إن الكلمات التى قالها محمد, ليست كلماته كشخص من البشر , و لكنها كلمات أوحاها إليه العليم البصير , فيدفع المسيحى بأنه ليس مهيأ الذهن ليتقبل الوحى المحمدى خصوصًا فى أمر تحسمه فى نظره شهادة " شهود عيان " ؟ الزعم المسيحى واضح , و منطقهم لا بأس به , و لنتفحص وجهة نظرهم , فلنستدع شهودهم , و لنمحص شهادتهم لنكشف الحقيقة أو الزيف فى الموضوع من ذات مصادرهم , إنهم يعترفون أن شهود القضية الرئيسيين هم : متى و مرقس و لوقا و يوحنا , أصحاب الأناجيل المنسوبة اليهم , و لكنهم جميعا قد ماتوا و هم فى قبورهم , سيقول المسيحيون : " نعم , هذا صحيح , و لكننا نملك إفادتهم الخطية المكتوبة " ....... و عندما نواجه بالإدعاءات المعارضة المبالغ فيها من قبل اليهود و المسيحيين فيما يتعلق بدعاوى خلاصهم , فإن الله سبحانه و تعالى يأمرنا أن نطالب بدليل إذ يقول عز من قائل قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين – البقرة 111. و لقد جاءوا بدليلهم الوحيد فى أكثر من خمسمائة لغة ! و فى أحد عشرة لهجة للعرب وحدهم , فهل المطلوب منا أن نبتلع طعمهم كله ؟ , كلا ! من المعروف سلفاً لدينا , أن الله سبحانه و تعالى يأمرنا أن نطالب بدليل , فان هذا يعنى أنه سبحانه يطلب منا أن نمحص هذا الدليل عند تقديمه فورًا , و إلا لما كان لطلب الدليل معنى عندما نقبل بدليل زائف. ! ( مسألة صلب المسيح بين الحقيقة و الإفتراء ص 18 )

فكان هذا هو الدافع أيها السادة !
فهذا كان إسلوب الشيخ , الذى بهر به العالم , و أقنع به المعاند المكابر .
فلقد أعلنها شيخنا صريحة فى بداية كتابه , أن عقيدته هى عقيدة المسلم المؤمن بكلام الله الحق , القرأن الكريم , و لكن ما العمل ؟
النصارى لا يؤمنون بالقرأن جملة و تفصيلا , فكيف نقيم عليهم حجتنا ؟
نعم , بما هو عندهم من مصادر معتمدة , و هذا كان درب علماءنا من أهل السنة و الجماعة لإقامة الحجة على المخالف .
و لقد نجح الشيخ نجاحاً باهرًا فى استخدام هذا الإسلوب , فلسان الحال يقول " لقد أثبتنا لكم أنه من واقع كتابكم , و بأدلتكم التى تستدلون بها على صلبه و موته على الصليب , أن المسيح لم يمت على الصليب لأنه لم يصلب أصلا , و بهذا تسقط النظرية المفترضة عن الخلاص , و لا يتبقى لكم إلا ما جاء فى القرأن الكريم , و إلا لماذا أيها النصارى تنكرون علينا إذن ما جاء فى ديننا الحنيف , و أنتم أصلا ليس لديكم أدلة صحيحة فى دينكم عن ما ادعيتم , فلقد اثبتنا بطلان ذلك الإدعاء بنفس الأدلة التى تستدلون بها على دعواكم الباطلة " !!

فهذا كان منهجه رحمه الله , و نتحدى اثبات أن الشيخ كانت عقيدته غير ما جاء فى القرأن الكريم و غير ما جاء به العدنان عليه الصلاة و السلام .

كان الشيخ يضع منهجه و اعتقاده الذين يدين به و الذى لا يخرج عن الكتاب و السنة قبل أى مؤلف من مؤلفاته أو أى محاضرة من محاضراته أو أى مناظرة من مناظراته , ثم بعد ذلك يقيم الحجة عليهم من مصادرهم التى يقبلونها , و ليس من مصادرنا كمسلمين , لأنهم لا يؤمنون بها , و لهذا أسلم على يديه الآلاف و الآلاف رحمه الله تعالى , بل ان السيد " داوود نجوان " رئيس المركز الإسلامى بجنوب افريقيا كان قس سابق أسلم بعد قرأته لهذا الكتاب !

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ A001



داوود نجوان بعد اسلامه .


ثم ان هذا لم يكن منهج الشيخ فقط , بل كان منهج كل علماء الأمة الذين كتبوا فى هذا المجال ( انظر هداية
الحيارى لابن القيم , و اظهار الحق لرحمة الله الهندى , و الجواب الصحيح لابن تيمية و غيرهم ) .

و فى خاتمة الكتاب يقول الشيخ أحمد ديدات " و لا أتوقع أن يسألنى أى شخص عن عقيدتى كمسلم فيما يتعلق بموضوع الصلب . عقيدتى هى عقيدة القرأن كما وردت بدقة فى الآية 157 من سورة النساء - و قولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم و ان الذين اختلفوا فيه لفى شك منه مالهم به من علم الا اتباع الظن و ما قتلوه يقينا و أكرر مع كل تأكيد أن دراستى موضوع الصلب قد فرضت علي من أصحاب الإيمان المسيحى الذين كانوا يدعون أنهم خيرون محبون للخير لى , و أخذت اهتمامهم مأخذ الجد لكى أدرس و استذكر و أبحث بموضوعية مستخدما ً نفس مصادرهم . و ستوافقنى أن النتائج مذهلة ( مسألة صلب المسيح بين الحقيقة و الإفتراء ص 182 – دار الفضيلة)
نعم شيخنا كانت مذهلة !

رحمك الله شيخنا , لم تترك لهم باباً إلا و أغلقته فى وجوههم , فكان هذا من رعاية الله لك , نحسبك و الله حسيبك !

صورة من كتاب الشيخ عليه رحمة الله :

صورة من الطبعة المعتمدة من الشيخ نفسه باللغة العربية ( دار الفضيلة ) :

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ A003



و فى بداية مناظرة الشيخ مع فلويد كلارك التى كانت بعنوان " هل صلب المسيح ؟ " بين الشيخ ذلك كله , حيث بين عقيدته الصحيحة فى المسيح علية السلام تاليا ً الأيات السابقة من سورة النساء و معلقاً عليها , ثم أخذ فى استخدام أدلتهم ليقيم الحجة عليهم فى بطلان عقيدتهم .

فعند مشاهدة المناظرة يبدأ الشيخ عليه رحمة الله قائلا أنه بالنسبة للمسلمين فإن الأمر محسوم .. ان المسيح لم يقتل و لم يصلب .. فهي نقطة لا يختلف عليها المسلمون .. و أن المسيحيين يتبعون الظن ، و ما قتلوه يقيناً..

ثم يتابع فيقول أنه بالنسبة للمسيحيين ، فهم لا يعترفون بالقرآن الكريم لذلك سنثبت أن المسيح عليه السلام لم يمت على الصليب كما يدعى النصارى لأنه لم يصلب أصلا , و ذلك من خلال كتبهم تماشياً مع قول الله قل هاتوا برهانكم

و فى نهاية حديثه رحمه الله قال : ليست المسألة من المصيب و من المخطئ , و يمكنكم ادراك من على باطل و من على حق , لكن المسلمون يقولون و ما قتلوه و ما صلبوه و الصلب يعنى القتل بالشنق أو على الصليب , و مهما يكن فهو لم يقتل و لم يصلب , و ذلك وفقا ً لكتاب الله , و الحكم هو ان اليهود متهمين بقتل عيسى , فهم غير مذنبين , و ان كانوا مذنبين لمحاولة القتل و لكن ليس للقتل .

و فى بداية مناظرته رحمه الله مع روبرت دوجلاس و التى كانت تحمل عنوان ( صلب المسيح حقيقة أم خيال ؟ ) بين الشيخ رحمه الله معتقده تجاه هذه القضية و هو الذى جاء به القرأن الكريم .

و سئل رحمه الله ما نصه " ينكر الاسرائيليون انهم قتلوا المسيح . و القرأن ينكر ذلك أيضا , ما الفرق بين الموقفين ؟ "

فأجاب الشيخ قائل و قولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله يعنى اليهود زعموا بتباهى و تفاخر أنهم قتلوا المسيح عيسى ابن مريم - رسول الله - و هم يستعملون هذا اللقب هنا لا لإيمانهم بأنه نبى و رسول من عند الله و لكن كنوع من السخرية و الإستهزاء بالرجل الذى ظنوا أنهم قتلوه , و هذا يعنى أن هؤلاء القوم اعتقدوا أن عيسى كان مدعيا ً للنبوة و أنهم قتلوه و تخلصوا منه, و لكن الله سبحانه و تعالى بين لهم أنهم ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم , فهم لم يقتلوه و لم يصلبوه و لكن بدا لهم كأنهم فعلوا ذلك , فقد ظنوا أنهم فعلوا ذلك , و لكنهم لم يصلبوا و لم يقتلوا المسيح , و ان الذين اختلفوا فيه اختلفوا : من الاختلاف . و أولئك الذين لديهم أراء مختلفة فى الموضوع . لفى شك منه ما هم إلا فى شك . ما لهم به من علم الا اتباع الظن فما عندهم من علم يقينى . و ما قتلوه يقينا لأنه من المؤكد أنهم لم يقتلوه . هذا هو مفهوم المسلمين لشبهة صلب المسيح و قتله . و هى أنهم لم يصلبوه و لم يقتلوه . و لكن هذا ما ظنوا فى عقولهم أنهم فعلوه ! و هم لم يفعلوا ذلك ! . هذا ما نؤمن به نحن المسلمين " . ( محاضرة هل عيسى اله أم بشر أم اسطورة ص 111- 112 - المختار الاسلامى )


و فى مناظرته مع أنيس شورش التى كانت بعنوان ( هل المسيح هو الله ؟ ) قال الشيخ " ......... و نحن نقول انهم لم يقتلوه و لم يصلبوه و قد اثبتنا ذلك فى يوليو الماضى " أى فى مناظرة " هل صلب المسيح ؟ "

و ها هو الشيخ رحمه الله فى ندوته مع القس المهتدى جارى ميلر يعلنها صريحة واضحة , و قد كانت هذه الندوة بين طرفين بارزين هما السيد أحمد ديدات الذى يمثل وجهة النظر الاسلامية تجاه القضايا المتنازع عليها بين المسلمين و النصارى , و القس المهتدى جارى ميلر حفظه الله .

يقول الشيخ رحمه الله فى أثناء حديثه " ان نقاط الخلاف الحقيقى بين المسلمين و المسيحيين هى كما يلى :
أولا : المسلمون لا يؤمنون بأن عيسى هو الله .
ثانيا : المسلمون لا يؤمنون بأن عيسى الابن الوحيد المولود لله . لأن الله لم يلد .
ثالثا : المسلمون لا يؤمنون أن يكون الثلاثة فى واحد و الواحد فى ثلاثة .
رابعا : المسلمون يؤمنون بأن المسيح عيسى لم يقتل و لم يصلب , و من ثم فهو لم يقم أو يبعث حيًا فالقيامة لم تحدث . فلا يوجد شئ اسمه القيامة ) يعنى بخصوص ما قيل أنه جرى للمسيح بعد صلبه المزعوم حسب اعتقاد النصارى ) و ليس المقصود انكار البعث مطلقا . فالقرأن الكريم يؤكد البعث و يؤكد كذلك أن المسيح عليه السلام سوف يبعث حيا و لكن القرأن الكريم يعارض فكرة أن المسيح قد بعث بعد صلبه و موته المزعوم حسب اعتقاد النصارى . تلك هى نقاط الاختلاف الحقيقى بين المسلمين و المسيحيين " ( الخلاف الحقيقى بين المسلمين و المسيحيين ص 27- 28– المختار الإسلامى )


و يقول الشيخ أيضا " ... فالحديث عن التوحيد شرط التناظر مع النصارى و لكنهم يستغبوننا و يريدوننا أن نتحدث معهم عن دور المرأة فى المجتمع و ما الى ذلك من المواضيع التى تطرح ! .. و لن الأصل الذى يريدنا الله أن نتحدث معهم حوله هو التوحيد و جدالهم فى الشرك الذى هم واقعون فيه من اعتقاد فى المسيح و بأنه ابن الله و أنه صلب تكفيرا لذنوبهم و و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم أحمد ديدات بين الانجيل و القرأن ص 8 – المختار الاسلامى (
فاخسأوا اعداء الله , فلن تعدوا قدركم !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmhrb.forumegypt.net
سيف الاسلام

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Starwars4
سيف الاسلام


ذكر
عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 19/11/2011
المزاج معتدل

هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟   هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟ Icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 1:21 pm

جزاك الله كل الخير سيدى الكريم
( رعادا قاشا )
ولك أجر كل ما قراء وعلم وعمل بها
تحياتى لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل قال العلامة ديدات بأن المسيح عليه السلام صلب و لكنه لم يمت على الصليب ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحقائق والقراّن الداله بان المسيح لم يمت على الصليب
» أحمد ديدات - لماذا سيعود المسيح فى آخر الزمان ؟
» أهم مقال للشيخ ديدات والتعليق عليه
» شيث بن ادم عليه السلام
» آدم عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المحارب :: ملتقى علوم الاديان :: قسم خاص لمناظرات العلامه ( أحمد ديدات )-
انتقل الى: